تفسير حلم تقبيل الرأس,حلم تقبيل الرأس,تفسير تقبيل الرأس,تقبيل الرأس في الحلم,تقبيل الرأس في المنام,رؤية تقبيل الرأس في الحلم,رؤية تقبيل الرأس في المنام
تفسير حلم تقبيل الرأس في المنام وهو عبارة عن ملامسة للشفاة للرأس وتختلف مكان التقبيل فيوجد التقبيل على اليد أو الفم أو الجبين أو العين ويكون التقبيل ما بين شخصين سواء رجل وامرأة أو بين امرأتان أو رجلان وغيرهم ونحن اليوم سنتعرف على تفسير رؤية تقبيل الرأس في المنام.
تفسير حلم تقبيل الرأس لابن سيرين
فسر ابن سيرين عن رؤية القبلة في المنام فهي تشير إلى احتياج الشخص لأمر معين.
تقبيل الرأس فهو يدل على أن قد استفدت من شخص معين.
رؤية الأطفال وهو يقلبون فهو دليل على مدى ارتباط العائلة.
تقبيل الأم في المنام فيدل على تحقيق الأماني للحالم بفضل دعاء الأم للحالم.
قبلة الأم للعزباء فتدل على بشارتها بسماعها بأخبار سعيدة.
قبلة الأم للمتزوجة فهي بشارة لها بالحمل عما قريب.
قبلة الأم بصفة عامة فهي تدل على بشارة بالنجاح والخير الوفير للحالم.
تفسير حلم تقبيل الرأس للنابلسي
فسر النابلسي رؤية تقبيل الرأس فهو يشير إلى الانتصار على الأعداء.
كما يدل رؤية التقبيل على تحقيق ما يتمناه الحالم في حياته.
رؤية تقبيل الصبيان فيدل على المحبة والود بين والد هذا الطفل والحالم.
تقبيل البنات الأطفال في الحلم فتدل على الصداقة بين الوالد والحالم.
رؤية الحالم وهو يقل امرأة جميلة فيدل على انه قارئ للمصحف.
رؤية تقبيل الميت في المنام فيدل على انتفاع الحالم بالمال أو العلم أو الذرية من هذا الميت.
كما يدل على حصول الرائي على المال أو الثروة أو الخير.
تفسير حلم تقبيل الرأس لابن شاهين
فقد فسر ابن شاهين رؤية تقبيل الرجل لامرأة جميلة فهي تدل على زواج الحالم من امرأة أرملة ويستفاد من مالها.
كما يدل على حصول الحالم على خير كثير في هذا العام.
يدل رؤية الرجل وهو يقبل رجل آخر فهو يدل على على الحصول على الخير من هذا الرجل.
رؤية تقبيل اليد فيدل على المذلة والمهانة.
رؤية تقبيل الحيوانات فتدل على أن الحالم يحمل الحب لشخص لا يحمل معاني إنسانية بداخله.
رؤية تقبيل الحبيب تشير إلى الحب والود والاحترام.
كما تدل رؤية العزباء يقبلها فهي بشارة لها بالزواج.
تدل رؤية تقبيل الطائر فتشير إلى السفر والرزق.
تدا رؤية تقبيل الكلب على حدوث مشاكل وخلافات في حياة الحالم.
تدل رؤية تقبيل الفأر على مدى مكر الحالم.
تقبيل الشيخ تدل على العلم والدين.
